ملتقى الأحبة فى الله

المنتدى مفتوح للجميع - لا تحتاج للتسجيل - فقط قم بمشاهدة وتحميل ما تشاء

تستطيع التعليق بدون تسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى الأحبة فى الله

المنتدى مفتوح للجميع - لا تحتاج للتسجيل - فقط قم بمشاهدة وتحميل ما تشاء

تستطيع التعليق بدون تسجيل

ملتقى الأحبة فى الله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملتقى الأحبة فى الله

منتدي يجمع الأحبة في الله علي قول لا إله إلا الله محمد رسول الله


2 مشترك

    أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد

    Som3a
    Som3a


    ذكر عدد الرسائل : 967
    العمر : 34
    العنوان : مش عارف نص الأسبوع هنا والنص التانى هناك
    العمل / الترفيه : طالب فى كلية الصيدلة
    المزاج : الحمد لله والشكر لله على كل حال
      : الله ربى والإسلام دينى ومحمد رسولى
    تقييم العضو : 29
    نقاط التميز : 1109
    تاريخ التسجيل : 25/06/2007

    أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد Empty أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد

    مُساهمة من طرف Som3a الجمعة 13 نوفمبر 2009, 9:30 am

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد 3551_p29

    والله يا اخوانى أقولها وأنا متيقن من ذلك

    لو أن هذا هو الموضوع الوحيد بالمنتدى لكفى

    حقيقة هذا أهم شئ تحتاج إليه الأمة الاسلامية فى وقتنا الحاضر

    الإيجابية

    شئ من السلبية الغريبة تعم المجتمعات الاسلامية

    مفيش حد عاوز يتحرك كله ساكن مكانه منتظر التغيير من الأخرين دون جهد منه

    وبالتالى فنحن فى ذيل الأمم

    ليس بديننا ولكن بأخلاقنا وطباعنا ومعاملاتنا

    ويؤسفنى مقولة سمعتها من أحد المشايخ

    لو أراد من غير المسلمين أن يدخل فى الاسلام فليسأل عن الاسلام ولا يسأل عن المسلمين

    ليس العيب فى الاسلام ولكن العيب فى المسلمين

    أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد 3551_p29

    وصدق الحبيب المصطفى إذ قال

    "يوشك الامم ان تداعى عليكم كما تداعى
    الاكلة الى قصعتها" فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: "بل انتم يومئذ
    كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم،
    وليقذفن الله في قلوبكم الوهن" فقال قائل: يارسول الله، وما الوهن؟ قال:
    "حب الدنيا وكراهية الموت


    صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

    أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد 3551_p29

    كفاية نقول يارب نفسى

    وتعالوا نتعلم من النملة اللى ضحت بنفسها فى سبيل بقاء قومها


    تعالوا نتعلم من الهدهد اللى شاف ربنا يعبد غيره فغار على دينه وعقيدته وكان سبب فى اسلام أمة


    تعالوا نتعلم من مؤمن يس لما قال كلمة الحق وكانت سبب فى موته ولكن حاله فى الأخرة يقول :

    ياليت قومى يعلمون بما غفر لى ربى وجعلنى من المكرمين


    محتاجين خطوة نحو الحق

    أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد 3551_p29

    درس من رمضان قبل الفائت من قصص القرأن الجزء الأول

    وقصة النملة والهدهد ومؤمن أل يس


    موضوع الدرس


    الايجابية


    للأستاذ عمرو خالد


    أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد Amr-khaled-1008-def-50939457

    حجم الدرس : 18 ميجا

    فيديو

    أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد 3551_p29

    للتحميل برابط سريع

    Download

    أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد 3551_p29

    باسوورد فك الضغط

    www.a7eba.tk

    أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد 3551_p29

    الدرس مهم جدا ويارب نستفيد

    العصاري
    العصاري


    ذكر عدد الرسائل : 3
      : أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد 15781610
    تقييم العضو : 0
    نقاط التميز : 15
    تاريخ التسجيل : 15/04/2010

    أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد Empty رد: أهم ما تحتاجه الأمة الإسلامية حاليا : الإيجابية - للأستاذ عمرو خالد

    مُساهمة من طرف العصاري الخميس 29 أبريل 2010, 2:27 am


    بسم الله الرحمن الرحيم


    الناس بحاجة إلى قيادة راشدة


    الحمد لله رب العالمين والصلاة
    والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد بن عبد الله وعلى آل بيته الطيبين
    الطاهرين وأصحابه الغر الميامين. أما بعد:


    البيت المشتت والأسرة
    المفككة والمجتمع الخرب المدمر والأمة المهلكة هي التي فسد راعيها وفسق ربانها وشذ
    قادتها وانحرف ساستها أو قادها جهالها وسفهاؤها، وأعرض عن الذكر مترفوها، يقول
    تعالى{وَإِذَا أَرَدْنَا أَن
    نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا
    الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً
    }[الإسراء:16]، لأن القيادة هي قلب الأمة بحياته حياتها وبصلاحه صلاحها وبموته موتها
    وبفساده فسادها، عن النعمان بن بشير عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ
    قال "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله
    ألا وهي القلب"([sup][1])[/sup]. وفساد الأمة أو هلاكها
    مظهر من مظاهر فساد قيادتها وأئمتها، ونحن الآن كأمة منتسبة إلى الإسلام لا نشك
    لحظة واحدة في هلاكنا وموتنا وإن كنا نتحرك ونتنفس، لأن الحياة هي حياة السعادة
    والعزة بدين الله وحسن العلاقة بالله تعالى، وعدالة الإسلام، والاستظلال بظلال حكم
    الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وجهاد في سبيل الله حتى
    يكون الدين كله لله في خلافة راشدة على منهاج النبوة، لا حياة الذل والصغار
    والانكسار لأعداء الله، لا حياة الخوف والظلم والقهر، لا حياة الحكم الجبري القهري
    التسلطي المدعوم بقوى الشر والاستكبار في الأرض الممارس لسياسات الظلم واستعباد
    العباد وتركيعهم لغير الواحد الأحد من الحكام بغير ما أنزل الله السعاة إلى
    الزعامة على حساب الدين وبالترويج لدين اليهود والنصارى الديمقراطية الشركية
    وبالحكم بغير ما أنزل الله، ونحن إنما نعيش الحياة الثانية بكل تفاصيلها وأفرادها
    وجزئياتها وثمراتها الخبيثة لا الحياة الأولى ذات الثمار الطيبة والأزهار الفواحة
    ولا أي جزء منها، ولا يشك في ذلك إلا جاهل ولا ينكره إلا مكابر معاند، وما دمنا قد
    علمنا المرض وسببه الرئيس فلا بد وأن ندرك أن الوصول إلى الحياة الأولى حياة
    السعادة والخلاص من الحياة الثانية حياة الشقاوة يجب أن يمر عبر طريق تغيير القيادة
    الفاشلة المهلكة لنا المدمرة لحياتنا ووجودنا المتسببة في ضياعنا وخوفنا، وهذا
    الطريق يبدأ بعلمنا أن القيادة ما هي إلا إفراز الجماعة، فلا يمكن أن تولي جماعة
    تريد سعادتها شخصًا أمرها إلا أن تظنه خيرها، والخيرية في الإسلام لا تكون إلا
    لأهل العلم والصلاح من أئمة الهدى الذين أمر الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه
    وآله وسلم بالاستمساك بهم، ولا يمكن أن يختار أولئك أئمة لهم إلا أناس صالحون
    عالمون، ومن هنا الانطلاق أي لابد من اجتماع الطائفة المؤمنة المحبة للخير العاملة
    به على إمام عالم رباني تدعو الناس إلى مبايعته ليقودها بأحكام الله تعالى إلى
    سعادة الدارين الدنيا والآخرة، وهذا ما أمرنا الله تعالى به وأوجبه علينا بقوله{إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ
    وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ
    الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ.وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ
    آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ
    }[المائدة:55-56]، وإن تقاعس أولئك المؤهلين القادرين على الاجتماع وإفراز قيادة عالمة
    ربانية للأمة عن القيام بهذا الواجب العظيم، أو تقاعس الأمة عن موالاة الإمام
    المبايع لو تمت مبايعته والانصياع لأمر الله وأمره لمنذر باستمرار الحال وزيادة في
    السوء والبؤس والشقاء، يقول تعالى{إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا
    بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءاً فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا
    لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ
    }[الرعد:11]، ويقول{يَا
    أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ
    أَقْدَامَكُمْ
    }[محمد:7]، ويقول{وَمَن يُطِعِ اللَّهَ
    وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَن
    يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَاباً أَلِيماً
    }[الفتح:17]. وإن هذا التقاعس ليس من سلوك العقلاء طلاب النجاة وسعادة الدارين، وإنما
    هو من سلوك من ختم الله على قلوبهم وسمعهم وأبصارهم فهم لا يعقلون ولا يسمعون ولا
    يبصرون، والله العلي القدير نسأل أن يلهمنا رشدنا وأن يهدينا لطلب رضاه والعمل بهداه
    إنه نعم المولى ونعم النصير.
    [size=25]وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين
    الطاهرين

    والسلام على من اتبع الهدى














    ([1]) رواه البخاري(فتح) ج4ص290ج1ص126ومسلم(شرح
    النووي) ج11ص27-28والدارمي ج2ص


    [/size]319

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 29 مارس 2024, 1:27 am